باسم الاله في الكلام إيزوار
وهو على عون العبيد إيزضار
وهو المجير عبده من تومريتين
أعظم به أجرا ولو تاموليت
في سنة قد قل فيها أنزار
والسير في خيامها وإيكيدار
في قرية يدعونها بأورفان
والظن في لومهم أوريخطي
خافوا الضيوف كسبوا يات تايديت
وكل من معنا إيكن أوريشي
من القرى شيئا ولا أوسيندي
ولا نرى إنسا يقول إيخطير
لضعفه أو قبحه بتيقليت
فضلا عن افتراشه تيكضيفت
ولا لدى خيمته سوى إيزان
وفي النحافة يضاهي إيزضي
وجلدها من كبر إيقراولا
ولا جمالا لا ولا أكايا
ولا أواني سوى تيكينتي
إن كان موجودا وإلا أمراس
لم أكتحل من الطوى بإبضصي
ونور غرة الفلاح إيخسي
وكل يوم يسرح في أدرار
وامرأة تعتاد لبس أكليم
فشقرة كأنها إينكفي
مستورة في حفرة بتيرماض
مقدار ما يحمل في إيزيكري
في مربط يأوي له إيزيمري
خال أخي أمهم تالامانتي
تخاله عند اللقاء أنافال
على الذي أكل منه أتبير
أنشدكم يا جيرتي مات إيشاني
إذ لم يكن في جمعهم مات اينراني
إليه كي أضربه في أخنشوش
من يده وبعد ذاك إيغري
ورافعوه بعد ذا لآمغار
عقبى المعاند لديه أمراز
ورأسه من كبره ياتوي فلا
كأنه من الهزال أسغار
لم أرضه إلا لشغل إيميدار
ولم يبال بنقب ولا أزير
كأنه في لدغه إيفيغري
وفي الجلادة يباري أغويلاس
ومرة يقيل تحت إيزوران
وكلهم خوف أذاه إيكساياس
ولم يجد في الكرب يان تيغيتن
مستبضعا بدرهم من أورغي
وسوء ظنهم به أورينتيلي
لدفع خصم في الطريق إيمدي
لكي أرى لجاجهم إيغ إيتمادا
وإبلا ننصها بتيميسال
نظيره في سمن أوريضهيري
ولم أصخ من قبله لأمارير
ولم نخل أن الهوى أريسيحيل
حتى اشتكينا للطوى بأنكاز
ورفعوا أصواتهم بتانانايت
بيضاء في الركب تضاهي تيتريت
وابهم النسيب ياكي أتيملي
ونحن عن حداك يودايانغي
في الأكل للجوع مقام آحكوك
وكاد مطرف الأصيل إدا ياضو
قاصدة أوكارها كتيقناوين
في كل شعبة وكل آكني
بعرعر والفصل فصل إيحما
وحدث إذا تباطأ إيزمي
مع سعال أنين في أضان
فقيل لي خبزا قليلا آيرا
فدسها من حينه في آخموم
ثم اغتنمت أجر احياء إيمان
والخبز في خلال ذاك إيمراياس
لولا حضور ذاك الماء إيتغي
وعنده شغل إليه إيمرار
وبيننا وبينه كـ أسيفي
ثم مضى كأنه إيغيوري
وعند باب ربعه يوجاتني
وليس عن صوب الصواب يونفي
على حبوب لم تناهز تيميضي
ولم يبن أي فريق إينرانا
إذ كلكم من العناد يورفي
مجهلة تنتج كسر آغروض
وستر وجه وصلهم أوريمدي
واقتعدوا ظهر الرشاد إيسيان
يوم قدومهم لدرس طومزين
ولم يذر فيها ولو طومازتي
فيه فأفناه الفلو كسرا
وما لهم بدفعه إيفاسني
واستشعروا قدوم وفد إيغنان
والدفع لا يسطعه وار آمناد
وأمهم ماتت بضربة إينيس
والطفل مبتلى بنفخ أودمي
ولا على العظام غير إيلمي
بمنزل من الأنيس إيخلا
صديقهم عليهم إيناغ إيلا
أو واقف على سخون إيغدي
لفقده المال وفقد تاروا
قد يحسب البعض قليله كيكان
أنبت ما تشاء من تازارتي
في برجه كأنه تاوركتي
وكل ما يقال فيه إيصحا
سمعت في داخله تاقورتي
بل خاب ظننا وخاب آسلاي
ظهورنا أخبث به من آنضاف
يرى بقعر لحده تيفاوتي
لجهله أو طيشه بآكراض
في السير ما قطعت ذاك آملال
يلوح للابصار مثل آنيفيف
لغلط أو حدة بإيسلي
لخوفه من زلق بإيسلي
يجري على الرضراض مثل آلكيم
ولم أخله قبل ذاك إيزوا
حتى رأينا الماء فيه إيقور
باسم الاله في الكلام إيزوار
وهو الذي له جميع تولغيتين
وبعده على النبي تازاليت
سافرت دهرا ووصيفي وينزار
والقصد في السفر جوب تيميزار
حتى حللت بعد سير أوسان
أول ما رأته فيها تيطي
قوم عجاف سكنوا في تاكنيت
وقد نزلنا عندهم تيوودشي
ما رحبوا بنا ولا إيويندي
حفوا بوالد لهم أوريسطير
فربما شبهته بتيلكيت
وليس يملك ولو تاخنيفت
لم يك في كرشه غير أدان
ففي النظافة شبيه أيدي
وأمهم كساؤها أوريلولا
فما رأينا عندهم تاوايا
ولا أثاثا ما عدا تالونتي
وأغبط العيش لديهم أفراس
ومذ فرغت من أداء تييطصي
فالدين عندهم غريب إيرسي
وعندهم ثور هزيل أبرار
لرجل مستثفر بأبزيم
وعندهم في أندر أوريخفي
وعند جارهم هناك تاياض
وحولها في الحرز من إيكيكري
وضغت قمح جللوه إيزري
وضعه لديهم لامانتي
وكان حافيا نحيفا أزيوال
ومن عظيم بخله أوريصبير
فجاءهم فجاءة أريتيني
ورده عن جهله أوريمكيني
فقمت في الفور وعندي أغروش
ففر في الحين وألقى إيغري
فخاصموه جهرة في أنرار
وكان في الأحكام خير أركاز
لكنه في ماله أوريفضولا
وعند داره رأيت آكمار
يقوده فدم يسمى إيدار
لم ينتعل سوى رطيب أمازير
والقوم فيهم رجل إيميكري
ففي البلادة يحاكي أفوناس
فمرة يدور حول إيضوران
فاستتبعوه معهم في أغاراس
كيف ينام الليل يان إيلوزن
وكلهم نحو العريف إيفغي
أعده لرشوة أت أورتيلي
وحاملا لمحجن وإيلدي
ثم هممت معهم بتاوادا
ونحن بين راكبين إيغيال
وقد ركبت جملا إيلا داري
فسرت والحادي بنا أريتيرير
حتى استخف جمعنا ماسيساوال
حتى نسينا للسرور أكاز
فاندفعت أصحابنا بتاسمامات
فشنفت أسماعنا بتاغريت
وليم في الغناء ياكي أتيفلي
فقلت للحادي يوداك أجانغي
حتى أقمنا لو يفيد آمكوك
يالك من يوم به إيداد واضو
وانقضت الاطيار تحني تيفراوين
فلست تسمع سوى ويزوكني
ومعنا طفل صغير إيغما
يقوده شيخ كبير إيرمي
وليس للمسن إلا تيموضان
والطفل يعول فقلت مايرا
فمنته بكسرة من آغروم
ثم استغاث بي وقال ريغ أمان
ثم صببت شربة في الكاس
فصاح للغصة مثل إيسغي
فوجدوا عريفهم بآدغار
يحفر في بستانه تانوضفي
ولم يجد لفصلهم إيكيوري
قال لهم موعدكم نبفازني
فقام منهم واحد كـ إيلفي
وقال يا قوم أطلتم إيضيضي
لقد قطعتم بالجفا تاواسنا
حكم العريف بينكم أوريكفي
فاستبقوا للصلح إن آصروض
فانتدبوا لقوله أوريندي
ورجعوا إلى الوفاق كين يان
فوافق القوم آذان تاكزين
فوجدوا فلوهم إيشاتي
فأعجب لزرع قد أريد باهرا
فشاهدوا جيش الطوى إينراتني
فاجتمعوا بشعبهم آر آلان
فضعفوا عن دفع صعب يوشكاد
فاسلموا الفلو بعد ل إيفيس
وثورهم عدا عليه إيزمي
فليس في الوجود غير إيسمي
وباكرتهم بعد يوم تاولا
فلو رأى مصابهم آر يالا
ما مثلهم إلا ضرير إيقدي
فأصبح الأب جزوعا يولوا
والمال قد سمعت قبل مات إيكان
فاجتزت بعد ليلة بأورتي
وحارس البستان في طوزومتي
والحافظ الذي ذكرت إيشحا
وحين قرع صحبتي تاكورتي
لم نر للنزل لديه آمضاي
لم يكن إلا أن رمى بآكفاف
وكل من يطمعه تيكيوت
ولم أزل اسمه بآمسوض
لولا قلوص حزتها كايلال
ثم بدا لي من بعيد أجاريف
وربما شبهته بإينكي
ولا يستطيع أحد أتيغلي
من أصله يخرج واد آقديم
وهو على طيب الهوا إيزوزوا
فلم يجز عليه نصف آيور
************************
أحمد بن محمد التغاتيني الرسموكي
http://housnikte.net/vb/archive/index.php/t-813.html
وهو على عون العبيد إيزضار
وهو المجير عبده من تومريتين
أعظم به أجرا ولو تاموليت
في سنة قد قل فيها أنزار
والسير في خيامها وإيكيدار
في قرية يدعونها بأورفان
والظن في لومهم أوريخطي
خافوا الضيوف كسبوا يات تايديت
وكل من معنا إيكن أوريشي
من القرى شيئا ولا أوسيندي
ولا نرى إنسا يقول إيخطير
لضعفه أو قبحه بتيقليت
فضلا عن افتراشه تيكضيفت
ولا لدى خيمته سوى إيزان
وفي النحافة يضاهي إيزضي
وجلدها من كبر إيقراولا
ولا جمالا لا ولا أكايا
ولا أواني سوى تيكينتي
إن كان موجودا وإلا أمراس
لم أكتحل من الطوى بإبضصي
ونور غرة الفلاح إيخسي
وكل يوم يسرح في أدرار
وامرأة تعتاد لبس أكليم
فشقرة كأنها إينكفي
مستورة في حفرة بتيرماض
مقدار ما يحمل في إيزيكري
في مربط يأوي له إيزيمري
خال أخي أمهم تالامانتي
تخاله عند اللقاء أنافال
على الذي أكل منه أتبير
أنشدكم يا جيرتي مات إيشاني
إذ لم يكن في جمعهم مات اينراني
إليه كي أضربه في أخنشوش
من يده وبعد ذاك إيغري
ورافعوه بعد ذا لآمغار
عقبى المعاند لديه أمراز
ورأسه من كبره ياتوي فلا
كأنه من الهزال أسغار
لم أرضه إلا لشغل إيميدار
ولم يبال بنقب ولا أزير
كأنه في لدغه إيفيغري
وفي الجلادة يباري أغويلاس
ومرة يقيل تحت إيزوران
وكلهم خوف أذاه إيكساياس
ولم يجد في الكرب يان تيغيتن
مستبضعا بدرهم من أورغي
وسوء ظنهم به أورينتيلي
لدفع خصم في الطريق إيمدي
لكي أرى لجاجهم إيغ إيتمادا
وإبلا ننصها بتيميسال
نظيره في سمن أوريضهيري
ولم أصخ من قبله لأمارير
ولم نخل أن الهوى أريسيحيل
حتى اشتكينا للطوى بأنكاز
ورفعوا أصواتهم بتانانايت
بيضاء في الركب تضاهي تيتريت
وابهم النسيب ياكي أتيملي
ونحن عن حداك يودايانغي
في الأكل للجوع مقام آحكوك
وكاد مطرف الأصيل إدا ياضو
قاصدة أوكارها كتيقناوين
في كل شعبة وكل آكني
بعرعر والفصل فصل إيحما
وحدث إذا تباطأ إيزمي
مع سعال أنين في أضان
فقيل لي خبزا قليلا آيرا
فدسها من حينه في آخموم
ثم اغتنمت أجر احياء إيمان
والخبز في خلال ذاك إيمراياس
لولا حضور ذاك الماء إيتغي
وعنده شغل إليه إيمرار
وبيننا وبينه كـ أسيفي
ثم مضى كأنه إيغيوري
وعند باب ربعه يوجاتني
وليس عن صوب الصواب يونفي
على حبوب لم تناهز تيميضي
ولم يبن أي فريق إينرانا
إذ كلكم من العناد يورفي
مجهلة تنتج كسر آغروض
وستر وجه وصلهم أوريمدي
واقتعدوا ظهر الرشاد إيسيان
يوم قدومهم لدرس طومزين
ولم يذر فيها ولو طومازتي
فيه فأفناه الفلو كسرا
وما لهم بدفعه إيفاسني
واستشعروا قدوم وفد إيغنان
والدفع لا يسطعه وار آمناد
وأمهم ماتت بضربة إينيس
والطفل مبتلى بنفخ أودمي
ولا على العظام غير إيلمي
بمنزل من الأنيس إيخلا
صديقهم عليهم إيناغ إيلا
أو واقف على سخون إيغدي
لفقده المال وفقد تاروا
قد يحسب البعض قليله كيكان
أنبت ما تشاء من تازارتي
في برجه كأنه تاوركتي
وكل ما يقال فيه إيصحا
سمعت في داخله تاقورتي
بل خاب ظننا وخاب آسلاي
ظهورنا أخبث به من آنضاف
يرى بقعر لحده تيفاوتي
لجهله أو طيشه بآكراض
في السير ما قطعت ذاك آملال
يلوح للابصار مثل آنيفيف
لغلط أو حدة بإيسلي
لخوفه من زلق بإيسلي
يجري على الرضراض مثل آلكيم
ولم أخله قبل ذاك إيزوا
حتى رأينا الماء فيه إيقور
باسم الاله في الكلام إيزوار
وهو الذي له جميع تولغيتين
وبعده على النبي تازاليت
سافرت دهرا ووصيفي وينزار
والقصد في السفر جوب تيميزار
حتى حللت بعد سير أوسان
أول ما رأته فيها تيطي
قوم عجاف سكنوا في تاكنيت
وقد نزلنا عندهم تيوودشي
ما رحبوا بنا ولا إيويندي
حفوا بوالد لهم أوريسطير
فربما شبهته بتيلكيت
وليس يملك ولو تاخنيفت
لم يك في كرشه غير أدان
ففي النظافة شبيه أيدي
وأمهم كساؤها أوريلولا
فما رأينا عندهم تاوايا
ولا أثاثا ما عدا تالونتي
وأغبط العيش لديهم أفراس
ومذ فرغت من أداء تييطصي
فالدين عندهم غريب إيرسي
وعندهم ثور هزيل أبرار
لرجل مستثفر بأبزيم
وعندهم في أندر أوريخفي
وعند جارهم هناك تاياض
وحولها في الحرز من إيكيكري
وضغت قمح جللوه إيزري
وضعه لديهم لامانتي
وكان حافيا نحيفا أزيوال
ومن عظيم بخله أوريصبير
فجاءهم فجاءة أريتيني
ورده عن جهله أوريمكيني
فقمت في الفور وعندي أغروش
ففر في الحين وألقى إيغري
فخاصموه جهرة في أنرار
وكان في الأحكام خير أركاز
لكنه في ماله أوريفضولا
وعند داره رأيت آكمار
يقوده فدم يسمى إيدار
لم ينتعل سوى رطيب أمازير
والقوم فيهم رجل إيميكري
ففي البلادة يحاكي أفوناس
فمرة يدور حول إيضوران
فاستتبعوه معهم في أغاراس
كيف ينام الليل يان إيلوزن
وكلهم نحو العريف إيفغي
أعده لرشوة أت أورتيلي
وحاملا لمحجن وإيلدي
ثم هممت معهم بتاوادا
ونحن بين راكبين إيغيال
وقد ركبت جملا إيلا داري
فسرت والحادي بنا أريتيرير
حتى استخف جمعنا ماسيساوال
حتى نسينا للسرور أكاز
فاندفعت أصحابنا بتاسمامات
فشنفت أسماعنا بتاغريت
وليم في الغناء ياكي أتيفلي
فقلت للحادي يوداك أجانغي
حتى أقمنا لو يفيد آمكوك
يالك من يوم به إيداد واضو
وانقضت الاطيار تحني تيفراوين
فلست تسمع سوى ويزوكني
ومعنا طفل صغير إيغما
يقوده شيخ كبير إيرمي
وليس للمسن إلا تيموضان
والطفل يعول فقلت مايرا
فمنته بكسرة من آغروم
ثم استغاث بي وقال ريغ أمان
ثم صببت شربة في الكاس
فصاح للغصة مثل إيسغي
فوجدوا عريفهم بآدغار
يحفر في بستانه تانوضفي
ولم يجد لفصلهم إيكيوري
قال لهم موعدكم نبفازني
فقام منهم واحد كـ إيلفي
وقال يا قوم أطلتم إيضيضي
لقد قطعتم بالجفا تاواسنا
حكم العريف بينكم أوريكفي
فاستبقوا للصلح إن آصروض
فانتدبوا لقوله أوريندي
ورجعوا إلى الوفاق كين يان
فوافق القوم آذان تاكزين
فوجدوا فلوهم إيشاتي
فأعجب لزرع قد أريد باهرا
فشاهدوا جيش الطوى إينراتني
فاجتمعوا بشعبهم آر آلان
فضعفوا عن دفع صعب يوشكاد
فاسلموا الفلو بعد ل إيفيس
وثورهم عدا عليه إيزمي
فليس في الوجود غير إيسمي
وباكرتهم بعد يوم تاولا
فلو رأى مصابهم آر يالا
ما مثلهم إلا ضرير إيقدي
فأصبح الأب جزوعا يولوا
والمال قد سمعت قبل مات إيكان
فاجتزت بعد ليلة بأورتي
وحارس البستان في طوزومتي
والحافظ الذي ذكرت إيشحا
وحين قرع صحبتي تاكورتي
لم نر للنزل لديه آمضاي
لم يكن إلا أن رمى بآكفاف
وكل من يطمعه تيكيوت
ولم أزل اسمه بآمسوض
لولا قلوص حزتها كايلال
ثم بدا لي من بعيد أجاريف
وربما شبهته بإينكي
ولا يستطيع أحد أتيغلي
من أصله يخرج واد آقديم
وهو على طيب الهوا إيزوزوا
فلم يجز عليه نصف آيور
************************
أحمد بن محمد التغاتيني الرسموكي
http://housnikte.net/vb/archive/index.php/t-813.html
0 Iwnnitn -ⵉⵡⵏⵏⵉⵜⵏ:
Enregistrer un commentaire
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.